لم يكن يوم أمس سهلا علي عصام الحضري حارس مرمي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي في أول مران له مع الفريق بناء علي قرار مجلس الادارة وان حاول الظهور بصورة المتماسك المبتسم دائما لكل من يوجه له اللوم أو الانتقاد.
المشهد الأول كان وصول الحارس بسيارته إلي مقر النادي بالجزيرة بصحبة أحد أصدقائه ونزل من السيارة في وجود بعض الجماهير أمام البوابة رقم4 بجوار الصالة المغطاة ووجهت له قلة انتقادات عنيفة مؤكدة انه ليس له مكان في النادي ولكنه قابل ذلك بابتسامة عريضة.
المشهد الثاني عند دخوله من بوابة النادي وسط تجاهل كبير من الأعضاء كأنهم لم يروه حيث فرضت عليه حراسة مشددة من أمن النادي الذي رفع حالة الطوارئ في النادي قبل حضور الحارس بما يزيد علي ساعتين وقابل أحمد بكر مدير الصالة المغطاة وهو الوحيد من بين الأعضاء الذي صافحه.
المشهد الثالث: داخل غرفة خلع الملابس حيث صافح بعض عمال الغرفة علي غير عادته في الوقت الذي لم يصافح فيه سوي بعض اللاعبين ورفض مصافحة البعض الآخر وفي مقدمتهم شادي محمد.
المشهد الرابع هو التجاهل التام من جانب أعضاء الجهاز الفني الذين رفضوا جميعا ولو مصافحته وفي مقدمتهم مانويل جوزيه المدير الفني وأيضا رفض حسام البدري وعلاء ميهوب وأحمد ناجي مصافحته وتركوا أمر محادثته وتدريبه لطارق عبدالعزيز اخصائي العلاج الطبيعي.
المشهد الخامس عبارة عن حوار ضاحك بين جوزيه وشادي محمد علي التراك في الوقت الذي كان فيه الحارس يقف في الممر قبل الخروج للملعب.
المشهد السادس بدأ نزول الفريق للتدريب وكان الحارس آخر لاعب ينزل إلي الملعب بعد أن بدأ اللاعبون الجري حول الملعب ولحق بهم وكان في مؤخرة الصف وكان صدامة مع الأعضاء الذين كانوا يتربصون به وهاجموه وطالبوه بالعودة من حيث أتي وقاموا بتوجيه تحية كبيرة لأمير عبدالحميد. وحاول الحضري أن يتماسك ويقابل هذا الهجوم بابتسامة وحاول التحدث مع الانجولي فلافيو إلا أنه تجاهله تماما ثم انتقل الي أنيس بوجلبان في محاولة للحديث مع أي لاعب.
المشهد السابع انتقال الفريق لتدريبات الكرة علي أن يؤدي هو تدريبات بدنية وتأهيلية مع طارق عبدالعزيز عن طريق استكمال الجري حول الملعب ووضع وجهه في الارض ولم ينظر للأعضاء الذين راحوا يؤكدون له أن أمير أفضل منه.
المشهد الثامن مشادة ساخنة بين نورا شقيقة زوجة الحضري وبعض صديقاتها مع عضوات بالنادي كن يهاجمن الحارس ويوجهن له اللوم الشديد وحدث تشابك كبير.
المشهد التاسع كان عند خروج اللاعب من الملعب وحيدا وظل في غرفة خلع الملابس حتي الساعة الثامنة وسط حراسة مشددة من رجال أمن النادي أمام غرفة الملابس.
المشهد الأول كان وصول الحارس بسيارته إلي مقر النادي بالجزيرة بصحبة أحد أصدقائه ونزل من السيارة في وجود بعض الجماهير أمام البوابة رقم4 بجوار الصالة المغطاة ووجهت له قلة انتقادات عنيفة مؤكدة انه ليس له مكان في النادي ولكنه قابل ذلك بابتسامة عريضة.
المشهد الثاني عند دخوله من بوابة النادي وسط تجاهل كبير من الأعضاء كأنهم لم يروه حيث فرضت عليه حراسة مشددة من أمن النادي الذي رفع حالة الطوارئ في النادي قبل حضور الحارس بما يزيد علي ساعتين وقابل أحمد بكر مدير الصالة المغطاة وهو الوحيد من بين الأعضاء الذي صافحه.
المشهد الثالث: داخل غرفة خلع الملابس حيث صافح بعض عمال الغرفة علي غير عادته في الوقت الذي لم يصافح فيه سوي بعض اللاعبين ورفض مصافحة البعض الآخر وفي مقدمتهم شادي محمد.
المشهد الرابع هو التجاهل التام من جانب أعضاء الجهاز الفني الذين رفضوا جميعا ولو مصافحته وفي مقدمتهم مانويل جوزيه المدير الفني وأيضا رفض حسام البدري وعلاء ميهوب وأحمد ناجي مصافحته وتركوا أمر محادثته وتدريبه لطارق عبدالعزيز اخصائي العلاج الطبيعي.
المشهد الخامس عبارة عن حوار ضاحك بين جوزيه وشادي محمد علي التراك في الوقت الذي كان فيه الحارس يقف في الممر قبل الخروج للملعب.
المشهد السادس بدأ نزول الفريق للتدريب وكان الحارس آخر لاعب ينزل إلي الملعب بعد أن بدأ اللاعبون الجري حول الملعب ولحق بهم وكان في مؤخرة الصف وكان صدامة مع الأعضاء الذين كانوا يتربصون به وهاجموه وطالبوه بالعودة من حيث أتي وقاموا بتوجيه تحية كبيرة لأمير عبدالحميد. وحاول الحضري أن يتماسك ويقابل هذا الهجوم بابتسامة وحاول التحدث مع الانجولي فلافيو إلا أنه تجاهله تماما ثم انتقل الي أنيس بوجلبان في محاولة للحديث مع أي لاعب.
المشهد السابع انتقال الفريق لتدريبات الكرة علي أن يؤدي هو تدريبات بدنية وتأهيلية مع طارق عبدالعزيز عن طريق استكمال الجري حول الملعب ووضع وجهه في الارض ولم ينظر للأعضاء الذين راحوا يؤكدون له أن أمير أفضل منه.
المشهد الثامن مشادة ساخنة بين نورا شقيقة زوجة الحضري وبعض صديقاتها مع عضوات بالنادي كن يهاجمن الحارس ويوجهن له اللوم الشديد وحدث تشابك كبير.
المشهد التاسع كان عند خروج اللاعب من الملعب وحيدا وظل في غرفة خلع الملابس حتي الساعة الثامنة وسط حراسة مشددة من رجال أمن النادي أمام غرفة الملابس.